تسعة أعوامًا من الحُب
ما زال قلبي ب حُلم اللقاء أنْ نلتقي فإن وجدتني لا تحرم فؤادي وَ فؤادكَ مما نُريد .
فالعُمر ي بهجة أيامي ي فرحة روحي
فأنك فِي الضلوع .
لِ تريح قلبي الذي لا يزال طفلًا جئت إليك تحملني بعيناك وتحميني وَ قلبكَ .
أعيد كل ربيعًا لِقلبكَ وعينيكَ أترى نسيت ؟
اأكتبكَ شُعرًا ينساب گالضوء ويأتيكَ صوتي يشق السكون لديكَ وَ في كل ذكرى أصنعكَ
فتبدو لعينيكِ ذكرى هوانا شموعًا على الدرب
ويبقى على البعد طيف جميل تودى فى كل يوم مجيئه إذا كان بعدكَ عنى إختيارًا ف إن لقاءك حتمًا مقضيًا ما أجمل أن تجدني أتتلاشى فيك وتسكني وتراني فوق الموج تهويدة عانقني ؛ تخفيك ضياءً ب عينيها وتسمعها كدعاء الفجر وتخاف عليك من الدنيا ومن الأيام وغدر الدهر ونسمة الهواء
تتلهف شوقًا حنينًا لليالي الأنس .
عيدي رجبيًا مرصود لشموع الكون قرأت حروفاً من اسمك في ذو القعدة قلبان نرتل أطفالنا بِ حُبه رضويًا
يتناثر جسدي في جسدك يتلاشى وجهي في وجهك
نغرق في الليل فلا ندري هل نام الفجر
أتدفق نارًا كالبركان فأطفئ ناري في ثغرك .
في لحظة خوف ومساء يسأل
عن ليلة عشق
وَ حلم نام بأيدينا طفلاً ..
وامرأة سكنت أعماقكَ فِي قصة حب دور الأميرة .