"أرهقتني المحاولات أريد أشياءً يقينيّة لا يوجد في صدري متسع لـ ”لو“ أُخرى"
———
(٢)
" تسكنه فجْوة مجوّفة،
يحاول ملأها بالتنهدات لكنه يجهل مقرها".
———
(٣)
"كان وحيدًا مثل إبهام اليد، بعيدًا عن بقية الأصابع، كما لايشارك في طرق الأبواب."
——-
(٤)
وسلوَى المؤمنُ أنه مأجورٌ على كل آهٍ يئنُّ بِها وعزاؤهُ أنها دُنيا 🩶
——-
(٥)
ليس من الضروري أن تجعل لنفسك مكان في كل قلب فبعض القلوب ضيقة .. حاول فقط زرع احترام ذاتك في نفوسهم فهذا يكفي لإستمرار العلاقات ..
———
(٦)
عندما تكثر الخيبات من حولك تُصبح كتمثال من طين يابِس .. لو طُعن ألف مرة لن يصرُخ أو يتألم .!
———-
(٧)
التفاؤل / فتى فقير نسّي جوعه وأخذ يُفَكر بأيّ حي سَبني قصّره .!
———-
(٨)
من هو السعيد ؟ ومن هو الأسعد ؟
السعيد : من كان مع الله .
والأسعد : من كان الله معه .
اجتهد للأولى تُرْزَق الثانية .
———
(٩)
"كان يبدو كل شيء متسمًا بالوضوح، لكننا -ومع كل هذا التجلّي- لم نكن نفهم من الأشياء إلا ما نود فهمه ولا نرى إلا ما نود رؤيته."
———
(١٠)
قد يستسلم الإنسان من وقتٍ لآخر، يستريح، ويشاهد الحياة وهي تعبر من أمامه وكأنها شيءٌ لا يخصه ولا يعود إليه ..
———-
(١١)
"أنتِ قويّة، لأنكِ أخترتِ السير محتفظة بحرّقة صدركِ,ولم تسمحي لأحّد أن يلقي عليِكِ نظرة شفقة,ولا أن يمّد يدهُ إليِكِ"
——
(١٢)
"الرحلة فردية ، مهما ازدحمت دنياك ، مهما امتلأت بالناس! تبقى الرحلة فردية أنت الراعي وأنت الرعية"
———
(١٣)
"إلهي الودود، أنا متعب من فوات الفرص، وتأجيل الأحلام، وتمزق السبل، متعب لأنني أريد ولا يسعني الوصول، متعب لأنني أشعر بالحياة تمر من كل الجهات إلا جهتي، متعب وخائف ومملوء بالحذر، ساعدني يارب ولا تتركني لحيرتي وجهدي. آمين"
———-
(١٤)
”لمرَّةٍ واحدة، يريد هذا القلب أن يفرُدَ قدمَيْه، على مكانٍ يؤمن بأنه له، بصَرحه الكامل، دون خشية الغفوة على كل شيء، واليقظة الخائبة على اللاشيء“
———-
(١٥)
الإعتذار الذي يأتي متأخراً لن يستطيع الوصول أبداً .. لأن الجرح سبقه وندبته حفرة عميقة يتساقط فيها الأسف دون صوت🩶