شوقِي يا ملاكِي مِثْلَ طفل ينادي أين أُمِّي ، فاأحضننِي
أعشق فِي راحتيكَ الأمان
مهما أبتعدت عن الفؤاد فإنكَ مستوطنٌ '
أختقني فيكَ
لا تُصدقني كبريائي مِنْ يدعي القوة
أتصل بِي وقتما تشاء ؛ وقتنا تضجر من أي شيء '
تواجَد أمام بيتي ؛ حدّثني عن كل ما يجول بِأعماقكَ
بِداخلي ' فتاة تحتاجكَ حد الإنهيار يا حبيبي ..
حملت في الصيف أمطاري ' أشتقت صوتكَ صُبحاً
ليلاً ' يُغنّي ' إن جئتَ مكسورًا، فضمّكَ واجبٌ
لو تطلب عيوني لستُ أمنعُها '
الزهر حبيب