ALZHR HABIB
خواطر
3 سنة
عيناكَ ..

عيناكَ تربكني ؛ مهما أعتدت رؤيتها ولو سألتني عنْ عيناكَ لحدّثثكَ كيف تُعيد شعوري ورغبتي بالحياة أكثر ؛ أنا أحبك بإهتمامي الغريب الذي يكون مِنْ بعيد بخوفي الباطن

تأسرني لحظات الشوق وَ تجعلني سجين حبكَ ثلاث مئةً وثلاثون وأعلنتُ الخضوع إليكِ طوعًا فما أزهى الفؤادَ وأنت فيه يحتار قلبي في الحديث و يرتقب

رباهُ كيف أخُبرهُ أني به مغرمًا وَ أن تفاصيلهُ تجذبني حلفتُ أنِّي لن أحنّ إليه واليومَ جئتُ مُكَفِّرًا مُستغفرا !



6/February 

أضف تعليقاََ